تعود تاريخ الكتابخانات في إيران إلى فترات قديمة، حيث كانت تُستخدم الكتب والمخطوطات في المعابد والمدارس الدينية. وبمرور الزمن، تطورت الكتابخانات في إيران لتصبح مراكزاً مهمة لحفظ التراث الثقافي والمعرفي للشعب الإيراني.
مع تطور الحضارة الإسلامية في إيران، شهدت الكتابخانات تطوراً كبيراً، حيث بُنيت الكثير من المكتبات الكبيرة التي كانت تحتوي على مجموعات ضخمة من الكتب والمخطوطات الدينية والعلمية. وكانت هذه المكتبات تلعب دوراً مهماً في نقل ونشر المعرفة والثقافة في إيران وخارجها.
في العصور الحديثة، شهدت الكتابخانات في إيران تطورات هائلة، حيث تم تأسيس العديد من المكتبات الوطنية والجامعية التي تحتوي على مجموعات كبيرة ومتنوعة من الكتب والمراجع في مختلف المجالات العلمية والأدبية. وقد أصبحت الكتابخانات في إيران مراكز حيوية للبحث العلمي والتعليم والتاريخ والثقافة.
حدد حلمك بالذكاء الاصطناعي واحصل على تفسير دقيق للأحلام! 🤯 😳
اطلب تفسير حلم مجاني